التسميات

Important message: all digital characters depicted in this blog are over the legal age of 18 years old
Important message: all digital characters depicted in this blog are over the legal age of 18 years old

الأم الهايجه تشتهى زب إبنها بعد أن شاهدته يجلخ زبه


imgbox

لم اتمالك نفسي حين رايت ابني يستمني و يلعب بزبه و كنت اظنه مازال صغيرا على فعل هذه الممارسات الى ان شاهدت بام عيني ابني ماسك زبه الكبير جدا يدلكه و هو يلهث و هائج جدا و في تلك الاثناء كدت امزق ملابسي و اهجم عليه لكني تمالكت نفسي و تركته حتى افرغ شهوته و منذ تلك الحادثة و انا اتلصص عليه . و في ذلك اليوم كنت متجهة الى الغرفة كي انادي عليه لان وقت تنوال العشاء قد حان لكن حين اقتربت من غرفته سمعت صوت انفاس و كنت اظن انه يقوم بتمارين رياضية ففتحت الباب بطريقة خفيفة جدا لكني لم اصدق فقد وجدت ابني رامي المراهق جالس على الارض و رجليه مفتوحتين الى اقصى مداهما و هو يمسك زب كبير جدا حتى ان زبه اكبر من زب ابوه بكثير و في تلك اللحظة شعرت بنار تحرق كسي و وددت لو ادخل عليه لكني خفت من ردة فعله لان ابني رامي شاب خجول . بقيت ارى الاستمناء و كسي يتحرق من الشهوة خاصة لما رايت الحليب يتدفق من زب ابني و بعجما اكمل اخفى زبه و مسح الارض من المني و بقيت هناك حوالي خمسة دقائق قبل ان ادخل عليه و انا اتزاهر اني لم ارى اي شيئ و كنت اشعر و انا اكلمه ان كسي يقطر من لعاب الشهوة على رؤية ابني يستمني و زبه الكبير . و تواصلت العملية مرات كثيرة حيث صرت اقترب دائما الى غرفته و احيانا اجده يشاهد الكمبيوتر و مرات اجده على التلفاز و دائما ما يشاهد افلام السكس و في كل مرة ابقى ارى ابني يستمني و يلعب بزبه الكبير حتى يقذف الى ان رايته ذات مرة عاري تماما و كان جسمه غير مشعر و جميل جدا . في تلك اللحظة فتحت الباب بقوة و كانني لم اكن اعلم بالامر و تظاهرت اني انصدمت من الامر و رايته يتخبط باحثا عن شيئ يستر به طيزه و زبه الكبير المنتصب الذي ارتخى لما دخلت عليه ثم تركته حتى هدا و بدا يبكي و يعتذر و هناك اقتربت منه واخبرته ان الامر عادي جدا و كل الشباب في سنه يمارسون نفس الشيئ لان الشهوة و المحنة صعب التحكم فيهما . و في تلك الليلة لم ياتي زوجي الى البيت حيث يعمل ضابط و اغتنمت الفرصة و كالعادة رايت ابني يستمني و دخلت عليه حيث تلخبط مرة اخرى و هو يحاول ستر زبه لكني كنت مصرة ان اجعله ينيكني مهما كلفني الامر فاقتربت منه و امسكت يده ثم وضعتها على صدري و لم اكن البس الستيان و حلمة بزازي منتصبة جدا و بمجرد ان امسك صدري نظرت اليه و قلت له اعرف يا ابني انك ممحون و انا امك و مستعدة ان اساعدك باي شيئ و هنا رد و قال لكن انت امي و لا يمكن ان تفهمي شعوري و قبل ان يكمل حديثه رفعت الروب في وجهه حتى صرت عارية تماما و كان كسي مشعر جدا ثم احتضنته و بدات اقبله من فمه و اخرج لساني و انا اسمع نبضات قلبه القوية من الشهوة . و قد جمعت شهوتي منذ ان رايت ابني يستمني في المرة الاولى و كنت هائجة جدا و حين لمست زبه شعرت اني المس حديدة فلم يكن زب ابوه بتلك الصلابة حتى في ليلة دخلتنا و رفعت عنه الغطاء و اخيرا زب ابني امامي وجها لوجه و حاولت مصه و رضعه لكنه منعني ثم طرحني على الارضو طلب مني ان افتح رجلاي . و بدا ابني رامي يدفع زبه الكبير بين شفرتي كسي حتى احسست براسه يدخل و شعرت بلذة عارمة و متعة كبيرة جدا و فرحت بالنيك لانني كنت اتعذب و انا ارى ابني يستمني و انا ممحونة على الزب و كان ينيكني و هو هائج و يصرخ في اذني و يقول ماما كسك ساخن جدا و ممتع ثم يعيد الكلمة و صوته يزداد تقطع و بنبرة قوية جدا الى ان انقطعت كلماته كنت اشعر ببركان داخل كسي حين كان ابني رامي يقذف حممه و يتحسس بزازي و ظهري و طيزي في نفس الوقت اما انا فقد شعرت برعشة رهيبة جدا تجتاحني مع حرارة المني في كسي و لم اتركه يخرج زبه الا بعج حوالي خمسة دقائق من القذف لان زبه بقي منتصبا لفترة طويلة . و من يومها صرت امارس سكس المحارم مع ابني رامي دون علم ابوه و كانت اخر مرة ارى ابني يستمني فيها لانه صار يقذف في كسي او في طيزي او فمي فقط و انا احب زبه اكثر من زب ابوه في الحجم و الصلابة و كمية القذف
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جميع هذه القصص مؤلفة من وحي خيال الكاتب وليس لها أي علاقة بالواقع.

شارك الفيلم

ليست هناك تعليقات:


الأبتساماتأخفاء الأبتسامات

إضغط هنا للدخول إلى بوابة المنحرف وشاهد كل جديد من المنحرف.
جميع الحقوق محفوظة لـ إعترافات وقصص جنسيه | تصميم وتكويد :