التسميات

Important message: all digital characters depicted in this blog are over the legal age of 18 years old
Important message: all digital characters depicted in this blog are over the legal age of 18 years old

التجسس على شقيقتى وهى تستحم وأنا أجلخ زبى


imgbox

كانت احلى لذة جنسية ذقتها حين رايت اختي عارية تستحم و لم اتمالك شهوتي و زبي المنتصب حيث حررته من الثياب و اخرجته و بقيت انظر اليها و انا استمني بشهوة قوية و لذة لا مثيل لها و قد حدثت هذه القصة الحقيقية في بيت جدي في الريف اين ذهبنا لقضاء عطلة الربيع . كنت مراهقا حديث العهد بالبلوغ بينما اختي تكبرني بست سنوات و هي مكتنزة الجسم و مملوءة الطيز و البزاز و لم اكن من قبل اشتهيها او انظر الى جسمها بشهوة و محنة الى ان حدث ما حدث في ذلك اليوم بعدما عدت الى البيت و انا متسخ من كثرة ما لعبت مع الكلب و اتجهت مباشرة الى الحمام كي انظف ثيابي و لم اكن اعلم ان اختي عارية هناك تستحم و قد اقتربت بخطوات حذرة جدة حتى لا تنتبه لي امي التي كانت تعنفني كثيرا حين تتسخ ثيابي . حين اقتربت من الحمام سمعت خرخرة مياه و احسست ان الحمام ساخن و هنا ساورتني بعض الشكوك و الحقيقة اني اردت ان اكتشف من كان يستحم و لا انكر اني كنت اريد ان ارى احد ما عاري هناك حتى و لو كان عمي او ابي او امي فانا لم ارى شخصا عاريا من قبل و لذلك اقتربت من الباب الذي رغم انه كان مغلقا الا انه كان قديما جدا و يمكن بسهولة النظر الى الداخل و رؤية الشخص الذي يكون هناك لم اصدق عيني حين نظرت الى الداخل و رايت اختي ماجدة عارية تماما و هي ترمي الماء على جسمها الصافي و احسست بقشعريرة ساخنة جدا تسري في كل جسمي و زبي انتصب كالعمود و اخرجته و انا احس انه مثل البركان . كانت اختي ماجدة جالسة على حجر الحمام و رجلاها مفتوحتان و كسها مخفي ببعض الشعر لكن البظر كان بارزا و يطل من بين الشفرتين و لما عاودت رمي الماء على شعرها الذي كان ابيضا من رغوة الشامبو رايت ابطها الابيض الحريري الذي كان محلوقا اما بزازها فكانت مدورة و كبيرة نوعا ما و حلمتها بنية فاتحة و شهية جدا و رايت اختي مغمضة العينينو كانها كانت مستمتعة بدفئ الماء . بدات استمني مباشرة و احلب زبي و اضرب العشرة على هذا المنظر الساخن و المفاجئ جدا بينما اختي ماجدة لم تنتبه و رمت الماء مرة اخرى على راسها حتى ظهر سواد شعرها حين نزلت رغوة الشامبو ثم دلكت يدها على الابونة و بدات تمررها على بزازها و تمسح حلمتيها و تمرر الصابون على بطنها و انا لم اتوقف عن الاستمناء و انا ارى اختي عارية مثلما ولدتها امي و لم اتوقع ابدا ان اختي بهذا الحسن و كان جسمها يلمع و هو مبتل بالماء و حين تفركه ارى لحمها يهتز و يرتعد و شهوتي تتضاعف و انا استمني بكل قوة و اتوقع لزبي ان ينفجر في اي لحظة على هذا الجسم الجميل الذي رايته عن طريق الصدفة . و بقيت ارى اختي عارية و اتابع كل حركاتها الساخنة الى ان وصلت الى كسها و مررت الصابونة على الكس من فوق و غسلته جيدا ثم وقفت و بدات تغسل طيزها و تفرك الفلقتين الكبيرتين بطريقة مغرية جدا ثم انحنت لتغسل ساقاها و هنا برز طيزها كاملا و كسها من تحته و كانت شفرتيها مثل السندويتش و لم استطع امساك زبي عن القذف و لو لثانية اخرى حيث اطلقت اهة خفيفة من حسن حظي لم تسمعها و دفع زبي اول دفقة مني حارة جدا تطايرت الى حوالي متر او اكثر و بدات اقذف و انا ارى اختي عارية تماما و هي لا تراني و جسمها الابيض الناعم امامي تغسله بطريقة مغرية . و قد قذفت كمية كبيرة من المني و رغم ذلك بقي زبي منتصب و حاولت الاستمناء مرة اخرى على ذلك الجسم لكني احسست بزبي يؤلمني فاخفيته و هو مازال منتصب داخل بنطلوني و نظرت نظرة اخيرة على اجمل جسم اراه في حياتي ثم توجهت الى الزريبة وسط الابقار و حين وصلت هناك اخرجت زبي مرة اخرى و جلست فوق التين و بدات استمني بحرارة و انا ارى بين عيناي اختي عارية تماما و استحضر جمال طيزها و شكله و حلاوة بزازها و اغراء كسها و كيف كانت تلمس جسمها و هو يهتز و قد كنت اعض شفتاي من الشهوة على جسم اختي الجميل الى ان قذفت مرة اخرى بطريقة حارة ايضا . و الى الان لم تفارقني تلك الصور و انا ارى اختي عارية تستحم و جمال جسمها و كلما انتصب زبي او احس بالشهوة احلب زبي و اضرب العشرة و انا اتذكر تلك الحادثة التي لن انساها رغم انها لم تتكرر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جميع هذه القصص مؤلفة من وحي خيال الكاتب وليس لها أي علاقة بالواقع.

شارك الفيلم

ليست هناك تعليقات:


الأبتساماتأخفاء الأبتسامات

إضغط هنا للدخول إلى بوابة المنحرف وشاهد كل جديد من المنحرف.
جميع الحقوق محفوظة لـ إعترافات وقصص جنسيه | تصميم وتكويد :