التسميات

Important message: all digital characters depicted in this blog are over the legal age of 18 years old
Important message: all digital characters depicted in this blog are over the legal age of 18 years old

المذاكره فى بيت صديقى تنتهى بنايكة شقيقته الهايجه


imgbox

انا بيبو عندى 33 عام حاصل على شهاده جامعيه تبدأ القصه عندما كنت فى ثانى سنه لى فى الجامعه تعرفت على صديق فى الجامعه ووصلت العلاقه بيننا الى اننا كنا نذاكر دروسنا سويا فى بيته وبيتى ووصلت العلاقه الى ان امه كانت تعتبرنى مثل صديقى تامر ابنهاوكانت لتامر أخت ثصغرنى بثلاث سنوات وفى يوم كنا نذاكر دروسنا فى منزل تامر ووصلت الساغه الثانيه ليلا وغلب على تامر النوم اثناء المذاكره وحدث ان احتجت ان ادخل الحمام فدخلت بسرعه دون ان اقفل القفل وخلعت البنطلون وطلعت زبرى واثناء ذلك دخلت على فجأه هبه اخته ووجدتها تنظر لزبرى فتره طويله وانا من وقع المفاجأه لم اعرف ماذا افعل فظلت تنظر لزبرى وانا واقف لا اتحرك ثم ادخلت زبرى وانصرفت خجلانا وهى تنظر لى وعينيها لا تنزل عنى وبعد ذلك بساعه احسست بالعطش وتامر نايم فخرجت للثلاجه احضر ماء وانا واقف فى الصالون فوجئت بهبه وهى تلبس قميص نوم شفاف وكأنها تنتظر خروجى وظلت تنظر لى واحسست بأن فى شىء سيحدث ولم اكمل ظنى حتى وجدت هبه تقع على الأرض فأسرعت لمساعدتها وسألتها محتاجه شىء قالت لى لو سمحت وصلنى غرفتى المهم سندتها حتى غرفتها ونيمتها على السرير واثناء ذلك احسست بكل جسمها الذى يشبه ملكات الجمال وفوجئت بها تقول لى لو سمحت ممكن تدلك قدمى لأنها تؤلمنى من الأمس وامسكت بقدمها وبدأت فى التدليك وبدأ معه زبرى ينتبه الى تلك الأنثى التى لو شاهدها اى شخص لهاج على الفور وبدأ زبرى ينتصب خصوصا مع حركاتها اثناء التدليك وبدأت يدى تتسلل شيئا فشيئا على السمانه ثم على الفخد ثم بدأت احسس على كلوتها من الخارج على كسها ففوجئت بأنه غرقان ومستعد للأنقضاض فوجدتها وقد اعتدلت فى جلستها وبدأت فى تقبيلى وما ان حدث ذلك حتى بدأت فقمت بتقبيلها فى شفتيها ثم بدأت بتدليك بزازها وبدأت هى فى اخراج زبرى من البنطلون وفوجئت بأنها تمص زبرى ولا احسن خبيره فى هذا المجال وما ان وجدته وقد تجمد واصبح جاهز حتى وجدتها تخلع كلوتها وهى تقول نفسى اتناك منك يا بيبو قلت لها بس كده فشددتها نحوى وبدأت فى تليك رأس زبرى بكسها ومن شده اللزوجه دخل بسرعه عجيبه وبدأت فى ادخاله وتخريجه وهى تكتم الصراخ والهيجان حتى احسست اننى سوف اقذف اللبن فقالت لى نزل على بزازى وبعد كده احسست بالنشوه التى ما احسست بها من قبل الا معها وانزلت بغزاره على صدرها وهى سعيده وتمص فى زبرى واللبن واستمرت هذه العلاقه وكنا حريصين على عدم الحمل
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جميع هذه القصص مؤلفة من وحي خيال الكاتب وليس لها أي علاقة بالواقع.

شارك الفيلم

ليست هناك تعليقات:


الأبتساماتأخفاء الأبتسامات

إضغط هنا للدخول إلى بوابة المنحرف وشاهد كل جديد من المنحرف.
جميع الحقوق محفوظة لـ إعترافات وقصص جنسيه | تصميم وتكويد :