التسميات

Important message: all digital characters depicted in this blog are over the legal age of 18 years old
Important message: all digital characters depicted in this blog are over the legal age of 18 years old

كيف قام خالى المنحرف من فتح كسى الهايج


imgbox

قصة حقيقية مع الخال النياك الذي ينيك ابنة اخته الجميلة المثيرة فهو شهواني جدا و لا يشبع من النيك و الكس على غرار ابنة اخته التي تحب الزب و هذه مقدمة قصتي التي عشتها مع خالي و نياكي و قد كان خالى دقدق يزورنا كعادته كل يوم جمعة ، نضحك ونلعب ونفطر ونتغدى ونتعشى ، ثم يعود إلى بيته فى وسط القاهرة . وكنت أنا فى اليوم الموعود فى السنة الخامسة الأبتدائية ، فى سن الحادية عشرة ، ولكن ثديى وجسدى كان يظهرانى أكبر من هذا بكثير كما لو كنت فى الثامنة عشرة … ، لم يعرف جسدى بعد الدورة الشهرية ، ولكن أمى كانت تتوقعها فى أى يوم لى… جلسنا حول المائدة نشاهد فيلم الظهيرة فى التليفزيون ، .. كثيرا من الضرب والحب والمغامرات ، وكثيرا من القبلات والعناق فى الحب ومشاهده على الشاشة الصغيرة… خالى دقدق وهو طالب فى السنة الرابعة فى الجامعة ، كان الخال النياك فى العشرين ، نحيفا رشيقا أنيقا ، رياضيا ، خفيف الظل ، كلنا نحبه ونعشق تواجده بيننا…. إلتفت إليه وهمست : أونكل … ممكن تبوسنى ؟ نظر إلى دقدق باستغراب قليلا ، ثم مال على خدى وقبلنى ، وعاد يلتفت إلى متابعة الفيلم… وضعت يدى على فخذه وملت عليه وهمست فى أذنه : مش كدة . أنا عاوزاك تبوسنى زى عمر الشريف ماقطع شفايف فاتن حمامة فى بوسة واحدة فى فيلم صراع فى الميناء … فنظر الخال النياك إلى باستغراب أشد ، ونظر إلى ثديى طويلا يتفحصه ،ثم إلى بقية جسدى وبالذات أفخاذى … ، مال على جسدى ، أحاطنى بذراعه وجذبنى حتى رفعنى فالتصق ثديى بصدره ، وتحسس خدى بأصابعه وهو ينظر فى عينى ، وأطبق بشفتيه على شفتى ، وامتص شفتى طويلا بتركيز وتمعن وكأنه يتذوق دخان سيجارة جديدة غالية من السجائر الأمريكية المستوردة التى كان يفضلها دائما ، أغمضت عينى وأحسست بدوخة من قبلته ، وداعب لسانه شفتاى ، ثم شق طريقه إلى داخل فمى فامتصصت لسانه بلذة فائقة ، وأحسست بسخونة فى جسدى كله ، … أحطت عنقه بذراعى ودفعت صدرى ليلتصق بشدة بصدره ، وامتدت يداه تتحسس ثديى ، ثم خصرى ، ثم بطنى ، ثم أردافى ، ورفع فستانى ، وأحسست بيده على لحمى العارى تحت الفستان ، ثم وهى تدخل بين الكلوت ولحم أردافى لتغوص بينهما ، ويرفعنى من بينهما بيده القوية فيجلسنى على فخذيه ، ففتحت أفخاذى وأخذت فخذيه بين أفخاذى ، وتحسس الخال النياك أفخاذى من الأمام ، واندست أصابعه تبعد فتحة الكلوت الجانبية وتدلك كسى بشهوة وبطء ، تقفش شفتيه تعتصرهما ، وتدلك بظرى الذى لم يختن ، وتغوص عميقا بين الشفتين تباعد بينهما ، وكان كسى مبللا ساخنا ، فزادت قبلته حلاوة ولذة … ، هذه أول قبلة جنسية فى حياتى ترك كسى ثوانى ، فتح سوستة بنطلونه وأخرج قضيبه المنتصب الضخم ، وأخذ يدلك به كسى بقوة ويضغطه بين الشفتين .. ، أحسست أن كسى يعوم فى البلل وارتعش جسدى رعشات متتالية لذيذة ، غبت عن الوعى وشفتاى تمتصان شفتيه ولسانه بجنون ، كنت أنهج وأتأوه بشدة ، همس فى أذنى : وطى صوتك بعدين تفضحينا … ، كنت أريد أن أرقد وأجعل الخال النياك دقدق يرقد فوقى ، لا أعرف السبب ، ولكننى أردت هذا بقوة … فقلت له : تعالى إلى حجرة الغسيل فوق السطح ، لا يوجد أحد يصعد إلى هناك أو يدخلها … وسارعنا إلى هناك ، كانت حجرة نوم كاملة مفروشة ، بالحمام ومطبخ وتواليت كما تعرفين ، فى نهاية السطح المعزول عن العمارة بباب ، أحضرت مفتاحه معنا وأغلقته وراءنا ، فيستحيل أن يكتشفنا أحد هناك… جلسنا على حافة السرير ، وخلع عنى دقدق الكلوت تماما ، والفستان ، وخلع الخال النياك بنطلونه واللباس … وراح يفترس براعم أنوثتى وأنا متلذذة فى نشوى وتوهان عن الدنيا كلها ، لا أشعر سوى بشفتيه على ثدييى وكل جزء من جسدى الصغير ، وأصابعه ويده تتحسس كل سنتيمتر فى جسدى تفحصه وتدلكه حتى جن جنونى ، فأخذت ألتصق بصدره وأضمه من رقبتى وأنا ألتهم شفتيه وأمتص لسانه كالمجنونة ، وأمسكت بقضيبه أدلك به بظرى كما فعل بأسفل من قبل ، أدارنى وفتح أردافى وضغط قضيبه فى فتحتى الشرجية … نبذل كل المحاولات و استخدم اللعاب والماء والصابون …. ولم يستطع إدخال قضيبه فى بطنى أبدا فى هذا اليوم ، فعاد ويضم صدرى إلى صدره وهو يدلك كسى بقضيبه بسرعة وقوة ، …، غبت معه فى قبلة طويلة ، أغمضت عينى ، واحسست أننى أريد هذا القضيب بشكل أكثر وأعمق ، … ، لم أعرف إلى أين أريده ، … ، أخذت قضيب الخال النياك الممتع من يده لأثبته وأمنعه من تفريش كسى ، وضعته بين شفتى كسى ، وجلست عليه ببطء ، كان لذيذا جدا ، أحسست ببعض الألم الخفيف ، وأنه لا يمكن أن يدخل أكثر من هذا ، رفعت قدمى فوق السري فانفتح فخذى ، وانفتح كسى أكثر ، واستطعت أن أجلس أكثر فيدخل المزيد من رأس القضيب فى كسى ، أحسست أننى لابد أن أرفع رجلى الأخرى وأضع قدمى الأخرى على السرير أيضا ، فرفعت قدمى لأضعها على السرير ، ماكدت أفعل حتى نزلت بكل ثقل جسدى جالسة بقوة على رأس القضيب المغروس فى فتحة مهبلى ، فانزلق داخلى … أحسست بألم وحرقان خاطف ، ولكننى شعرت أكثر بلذة شفتى الخال النياك وهو يضمنى ويمتص شفتى بلهفة وجنون ، وانتشرت لذة خطيرة ورعشات داخل بطنى وجسدى … ، أرقدنى دقدق على السرير ، وراح كالقطار يدك قضيبه فى كسى ويخرجه بجنون وسرعة ، تأوهت كثيرا وغنجت كثيرا وتلذذت باللبن الساخن وهو يملأ بطنى … ظللنا ننيك حتى غروب الشمس عندما سمعنا الأخرين ينادون علينا ويبحثون ، أخذنى دقدق إلى الحمام وغسل لى كسى وأردافى جيدا من الدم واللبن ، وألبسنى ملابسى ، وهمس لى : بأحبك وبأموت فيك يا هدى .. من النهاردة إنت مراتى حبيبتى .. بس فى السر .. إوعى حد يعرف إللى حصل أبدا.. جلسنا على مائدة الغذاء ملتصقين انا و الخال النياك الساخن، أطعمه بيدى ، وأضع له اللحم والفراخ فى فمه وبين شفتيه ، وهمست : ياللا علشان نطلع السطوح
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جميع هذه القصص مؤلفة من وحي خيال الكاتب وليس لها أي علاقة بالواقع.

شارك الفيلم

ليست هناك تعليقات:


الأبتساماتأخفاء الأبتسامات

إضغط هنا للدخول إلى بوابة المنحرف وشاهد كل جديد من المنحرف.
جميع الحقوق محفوظة لـ إعترافات وقصص جنسيه | تصميم وتكويد :